نتائج البحث: الأدب التركي
تستلهم الروائية التركية نورية تشالاغان في روايتها "عفّة القلب: مريم العذراء" (ترجمة محمد عبد القادر عبدللي، دار نينوى 2022) قصة السيدة مريم ابنة عمران أم المسيح عليهما السلام من أجل تصوير الجمال والجلال وفناء القلب حيًّا في ملكوت الله.
خصّصنا هذا الحوار لرواية "أغنيات للعتمة" للروائية إيمان حميدان. ولو أن هذه الرواية لا تفترق كثيرًا في بُعدها التأريخي والإنساني والمجتمعي والنفسي عن روايات حميدان السابقة. هنا الحوار معها:
وضعنا الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب في الآونة الأخيرة، في صلب سؤال علاقة الإبداع الأدبي بالكوارث الطبيعية والأوبئة، حيث ما فتئت الآداب الحديثة في العالم، تواصل استلهامها لبعض الكوارث الطبيعية، من زلازل وحروب وفيضانات وأعاصير وأوبئة، وغيرها.
لماذا أعود إلى الروح؟ إنها عودة خاطئة عند الحديث عن حامد بدر خان. وإذا كان لا بد من الحديث عن الروح هنا فلا بد من ربطها بالشعر. نعم، كانت روحه تنعصر ولكن كما تنعصر حبات الزيتون ليتدفق زيت الشعر منها.
في عام 2002، بدأ مشروع د. جمال شحيد في تكملة ترجمة وإعادة ترجمة الأجزاء السبعة التي تكوّن كتاب السيرة الذاتية "بحثًا عن الزمن المفقود" للأديب الفرنسي مارسيل بروست (صدرت عام 2019). ليباشر بتأليف كتابه "مارسيل بروست أو ملاك الليل" (2023).
بمناسبة صدور روايته الجديدة "قيامة جميلة"، التقت "ضفة ثالثة" مع الشاعر والروائي والطبيب السوري أديب حسن، وأجرت معه الحوار التالي عن مشروعه الإبداعي عمومًا، والشعري خصوصًا، ونشأته في عوالم الشعر والرواية والعلاقة بينهما، وفكرة "المحرر الأدبي"، وأشياء أخرى.
تحت شعار "ويستمر الفرح"، تنطلق في الثامنة من مساء اليوم (الأربعاء 26 آب/ أغسطس 2023)، في مدينة جرش الأثرية (حوالي 55 كيلومترًا شمالي العاصمة الأردنية عمّان) فعاليات الدورة الـ 37 من مهرجان جرش للثقافة والفنون.
"فوضى" كتاب يثير الفضول شكلًا ومضمونًا ورسالة. انطوى على جهد مشترك بين الأردني هشام البستاني، والمصري محمود حافظ، الأول منهما كتب القصة والشعر والمقالة، والآخر رسام يهوى الكتابة، ويحوّل النصوص الأدبية إلى قصص مصورة.
يُعَدّ الكاتب والمترجم التركي محمد حقي صوتشين (Mehmet Hakkı Suçin)، من أبرز مترجمي الأدب العربي الكلاسيكي والأدب الحديث إلى اللغة التركية، وهو في مقدّمة المترجمين الأتراك الذين أعادوا الاهتمام بالأدب العربي في تركيا بعد قطيعة استمرت لعقود. هنا حوار معه:
إذا كان الشعر هو الأرض الخصبة للتعبير عن الحب وتأمله، فأنطونيو غالا لم يكتف به، إذْ في سيرته الذاتية التي عنونها "الآن سأتحدث عن نفسي"، يشير إلى هذا المفهوم ليس باعتباره شعورًا إنسانيًا فحسب، وإنما كأساس لرؤية العالم.